هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التجربة الإماراتية!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kimo_3wad
المدير العام
المدير العام
kimo_3wad


عدد الرسائل : 131
العمر : 39
الموقع : https://fast-t7mel.mam9.com
تاريخ التسجيل : 23/10/2008

التجربة الإماراتية! Empty
مُساهمةموضوع: التجربة الإماراتية!   التجربة الإماراتية! I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 26, 2008 11:25 am

الباحثة "هبة عبد العزيز":
89% من بنات مصر تعرضن للتحرش .. وجزء من الحل في التجربة الإماراتية!



ربما تبدو صدفة أن الحكم الذي صدر مؤخرا بسجن "متحرِّش" لثلاث سنوات في أول سابقة من نوعها تزامن مع صدور تلك الدراسة الجديدة عن ظاهرة التحرش التي أصبحت خبرا دائما على صفحات الصحف ونشاطا يوميا يمارسه البعض في روتينية.

الدراسة الجديدة صدرت مؤخرا في كتاب عن مكتبة مدبولي وأجرتها الباحثة "هبة عبد العزير" بكلية الآداب جامعة القاهرة وفيها توصلت إلى أن 89% من سيدات مصر تعرضن للتحرش على اختلاف درجاته.


89% من نساء مصر تم التحرش بهن.. أليست هذه نسبة صادمة لكثيرين؟

حتى أنا نفسي صدمت بها فكون 89% من سيدات وبنات مصر يتعرضن للتحرش فهذا جرس إنذار يدق وينذر بخطورة الظاهرة وضرورة معالجتها.

وهل كان هذا هو هدفك من الدراسة؟

بالطبع فظاهرة التحرش الجنسي موجودة في المجتمع المصري وكامنة فتطفو على السطح من وقت لآخر مثلما سمعنا عما حدث في عيد الفطر الماضي لذلك وحتى نستطيع معالجة الظاهرة فلا بد من دراستها وبصراحة كانت هناك أسباب شخصية وعلمية وراء هذه الدراسة فقد قضيت فترةً من حياتي في دولة أجنبية وحينما عدت إلى مصر فوجئت بصدمة هزت الصورة التي كنت أتخيلها عن مصر ومن العوامل التي هزت هذه الصورة انتشار ظاهرة التحرش الجنسي وأما السبب العلمي فهو أني لم أجد دراسة واحدة أو كتابا عن التحرش الجنسي موجودا في المكتبة العربية كلها فكان هدفي إتمام دراسة علمية موضوعية تستطيع التوصل إلى حل لهذه الظاهرة.

وما أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة؟

89%من بنات ونساء مصر يتعرضن للتحرش و90% قالوا إن التحرش يمكن أن يصدر من أشخاص يفترض أنهم محل ثقة مثل ضابط شرطة أو إمام مسجد أو قس في كنيسة فلم يعد هؤلاء بالنسبة لهم مصدر حماية أو اطمئنان كما أن 20% من عينة البحث أقررن تعرضهن لهذا النوع من التحرش مرات عديدة كما اتفق 80%من النساء عينة الدراسة على أن التحرش قد يصدر عن أقارب الأسرة مثل أبناء العم وأبناء الخال وأزواج العمات والخالات وإخوة الزوج وقال 94% إن القانون المصرى بنصوصه الحالية غير قادر على مواجهة ظاهرة التحرش و49% قالوا إن السبب المباشر لهذه الظاهرة غياب الوازع الديني بينما أشار 21% إلى الكبت الجنسي و30% إلى غياب مفاهيم الرجولة والشهامة، وكما أشار 90% من أفراد العينة إلى أنهم يتجنبون الأمر برمته عندما يرين مظاهر التحرش تحدث أمام أعينهن كما حمل 90% من الأفراد المرأة مسئولية تعرضها للتحرش لمبالغتها في زينتها أو ارتدائها لملابس قصيرة ومثيرة فيما يرى 60% أن خروج المرأة مكشوفة الشعر دعوة مفتوحة للتحرش!.

وما هي الحلول التي توصلت إليها هذه الدراسة؟

أولها أن تتعاون أكثر من جهة في حل المشكلة ومن أكثر الجهات التي يقع عليها عبء التغيير هي وزارة التربية والتعليم؛ لأنها الجهة التي تضع الجذور والأسس التي تتربى عليها الأجيال فعن طريق تدريس التربية الجنسية يمكن وضع أسس ومبادئ تقضي على ظاهرة التحرش الجنسي بالإضافة إلى وسائل الإعلام والمفترض أن تلعب دورا تنويريا في معالجة هذه الظاهرة من خلال حملات توعية لتحريك قيم ومبادئ ماتت في قلوب شباب هذه الأيام، كما أن القنوات الفضائية تقدّم مضامين ورسائل غير هادفة منها الإعلانات المثيرة بين المسلسلات والأفلام غير الهادفة وهذه الأشياء لا تناسب الأطفال فمن الأفضل أن تضع كل قناة تصنيفا على البرامج والأفلام التي تعرضها ليختار الأب ما يناسب أولاده ليشاهدوه هذا فضلا عن توصية الدراسة بأهمية دور الأسرة في رعاية أبنائها والالتزام برقابة ما يشاهدونه عبر الوسائل التكنولوجية الحديثة ليست رقابة الخفير لكن من خلال زرع قيم ومبادئ قويمة يمكن تجنب اللجوء لرقابة الخفراء.

طالبْتِ بتدريس الثقافة الجنسية مع أن البعض يرى تنافيها مع قيمنا كشرقيين؟

التربية الجنسية التي ستدرس للطلاب في المدارس تختلف تماما عما يدرّس في الغرب والدول الأجنبية فمصر تمتلك الآلاف من العقول البشرية المستنيرة بجانب متخصصين في العلوم والآداب فإذا اجتمع كل هذا إلى جوار ثقافتنا المحافِظة سنتمكن من إخراج تربية جنسية تعرّف التلاميذ والأفراد بحقوقهم وكيفية حماية أنفسهم من الوقوع في الشذوذ والاستغلال الجنسي ممن هم أكبر منهم سنا، وما دفعني للتركيز على أهمية تدريس التربية الجنسية أن عقول المدرسين أنفسهم خالية من هذه الثقافة فإذا حصل المعلمون على دورات تدريبية وتم تقرير مادة التربية الجنسية لتدرس ستكون الصورة أكثر وضوحا وتكون التربية الجنسية للطلاب أكثر فاعلية.

وما رأيك في عدم تطبيق قانون يحمي من التحرش الجنسي؟

البشر في كل مكان لا يتعايشون بشكل حضاري إلا في وجود منطق الثواب والعقاب فوجود قانون يحمي من التحرش الجنسي ويتم تفعيله سيكون رادعاً أمام كل من يفكّر في الأمر، ففي دولة الإمارات العربية المتحدة يطبق قانون ضد المتحرش جنسيا يلزمه بغرامة مالية والحبس ونشر صورته في الجريدة الرسمية فلا يوجد أسوأ من الفضيحة الاجتماعية لذلك سيفكر من يريد التحرش ألف مرة قبل أن يُقدِم على هذا الفعل فقانون المرور الأخير لم يلتزم به الناس إلا بعد تشديد العقوبة على مرتكبي المخالفات.

القانون موجود لكن البنات والسيدات لا يبلغن عن حوادث التحرش الجنسي التي يتعرضن لها؟

السلبية هي أبرز المشكلات التي تعيق القضاء على ظاهرة التحرش الجنسي فحالة الصمت التي يفضّل البنات المتحرَّش بهن اللجوء إليها هي نتاج ثقافة فكرية متراكمة من قِبَل أهاليهم فقد تحولت البنت الضحية إلى مشتركة في الجريمة لأن أهلها ينصحونها بالصمت وعدم النزول إلى الشارع وتجنب تجمعات الشباب لكن هي بالطبع غير مشتركة في هذا الفعل ومع ذلك ترى أباها أو الشخص المفترض أنه داعم لها عبارة عن خيال ظل هش؛ لأنه لم ينصرها ويستقطع حقها من المتحرش بها، فعندما تتعرض مرة أخرى للتحرش تفضل من نفسها عدم إخبار أي من أهلها عما حدث؛ لأنه في كل الأحوال لا توجد نتيجة لما ستف عله.

لكن هناك من يرى أن ما ترتديه البنت أو السيدة من ملابس مثيرة يعدّ اشتراكا منها في التحرش وأنها مسئولة عما يحدث لها؟

هذا افتراض غير صحيح ففي الخمسينيات والستينيات كانت طالبات الجامعة ترتدين الميني والميكرو جيب ولم يشهد المجتمع أية ظواهر للتحرش الجنسي لكن الآن ورغم وجود متنفسات عديدة للكبت الذي يعاني منه الشباب من قنوات فضائية ومواقع إلكترونية إباحية إلا أنهم يتحرشون بالبنات المنتقبات وغيرهن دون فرق فهناك 92% من عينة البحث ترى أن المتحرش لا يكترث بمنظر الضحية سواء كانت محجبة أم لا، كما أنه من الصعب والظلم وصم شباب بهذه الصورة بأنهم ما إن يروا فتاة مرتدية ملابس مثيرة حتى يفقدوا عقولهم ولا يستطيعوا السيطرة على أنفسهم وأنا أعتقد أن ظواهر التحرش الجنسي موجّهة فكلما زاد حدوثها وتكررت خاف الناس على بناتهن وقرروا عدم إخراجهن إلى الشارع بشكل نهائي.

ألم تتعرضي في دراستك إلى الرجل الضحية الذي تتحرش به السيدات؟
بالطبع واجهت العديد من الرجال خلال البحث والدراسة اشتكوا من التحرش بهم لكن في الحقيقة لا أستطيع أن أطلق على ما حدث معهم أنه ظاهرة؛ لأنه غير منتشر في المجتمع كله بالإضافة إلى عدم وجود نتائج وأضرار سلبية نفسية كانت أو اجتماعية على الرجل الواقع ضده التحرش كما أن الرجل المتحرَّش به يكون في أسعد لحظات حياته حينما تتحرش به أنثى!

وما المشاكل التي واجهتك في الدراسة؟

الخوف الشديد الذي واجهته من السيدات لعدم رغبتهن في الاشتراك في الدراسة فعندما أسأل إحداهن تنفي تماما حدوث تحرّش لها وكأنني أستجوبها فأوضح لها أن هذا ليس هدفي لكن الدراسة هي الأهم، كما أن هناك بعض الرجال صوروني وكأني السيدة التي اخترقت كل الحدود ويتعجبون من حديثي في هذا الأمر لكن أمام كل هذه الإحباطات لم أتوقف لحظة عن إتمام الدراسة حتى ظهورها للنور.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fast-t7mel.blogspot.com
kimo_3wad
المدير العام
المدير العام
kimo_3wad


عدد الرسائل : 131
العمر : 39
الموقع : https://fast-t7mel.mam9.com
تاريخ التسجيل : 23/10/2008

التجربة الإماراتية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: التجربة الإماراتية!   التجربة الإماراتية! I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 26, 2008 12:38 pm


هو بصراحه انا شايف الحل فى اكتر من حاجه و منها :

"الدين" و المفروض ان كل واحد يتمسك بدينه و بتعاليم هذا الدين
" القانون " و بما انى دارس قانون فأنا شايف ان المفروض ان المشرع يستحدث بعض المواد الجديد علشان نحقق الردع العام و الخاص بخصوص الأفراد لأ نو مش من المنطقى ان اروح اغتصب واحده او اتحرش بها جهرا قدام الناس و فى الأخر تطبق عليا الماده و اخد 3 سنوات

اه هو حكم محكمه و انا بحترمه و لكن من المفترض انى بواجه امور جديده على المجتمع المصرى و ده ظرف طارئ فلازم اتخذ الأجرائات اللازمه لمواجه الظاهره دى بمعنى انى ازود الحد الأدنى للعقوبه شويه


"البنات" و المقصود هنا هو انهم يراعو ظروف الشباب التعبانه (اقتصاديا و اجتماعيا و من كل نواحى الحياه )

انا مع الراى اللى كان بيقول ان فى الستينات كان فى مينى جيب و ميكرو جيب و مكنش فيه تحرش
بس انا بقول لأصحاب الراى ده فى الستينات مكنش فى موبايل بلوتوث و مكنش فى افلام جنسيه بالغزاره دى و مكنش فى ازمه اقتصاديه و لا اجتماعيه و لاالبطاله كانت كتير كده زى دلوقتى


و لما تحصل حاجه نقول على الشباب انهم منحرفين و متهورين علشان بيعملو كده , انا طبعا مش بشكك فى الراى القائل بأن الشاب هو اول من يخطأ فى مثل هذه الجرائم و لكن فى ناس تانيه كتير لزم تتحاسب عن اعمالها




اسف على الأطاله و ده كان مجرد راى ووجه نظرى فى الموضوع
وشكرا لسعه صدركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fast-t7mel.blogspot.com
العندليب
الأداره
الأداره
العندليب


عدد الرسائل : 55
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

التجربة الإماراتية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: التجربة الإماراتية!   التجربة الإماراتية! I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 26, 2008 4:15 pm

[center]فى الاول يا كيمو انا بحييك من كل قلبى والله العظيم انت جامد والموضوع اجمد وانت عارف ان الحمد لله انا كنت اكترواحد مهتم بالموضوع ده وكنت فى منتهى الاسف لسماعى عن الموضوع وتابعته على النت وبجد حسيت بصدمة كبيرة لما لقيت الوضع وصل بالشباب للمستوى ده وبلدنا اللى المفروض اكتر بلد عربية فيها اعتدال فى الدين واكيد انت عارف ان انا كنت من اصبح الراى بتاع الستينات ده بس انت قولت ولا كان فيه بلوتوث ولا الحاجات دى بس انا عايز اقولك بس كان فيه اخلاق واحترام وتربية وتمسك بالدين والله احنا لازم نحط نفسنا فى مقارنة مع الناس اللى سبقونا ونشوف كان فيه ايه فى زمانهم وحتلاقى عندهم برضو حاجات كتيرة تعتبر من المثيرات فى زمنهم لكن ما وصلش بيهم الحال لكده انا افتكر ان الحل محصور بين تلات محاور اولا والاهم هو الدين والتانى التعليم المتقدم اللى يقدر يوصل الكلام بطريقة تفيد ما تضرش والتالت طبعا التربية ودى طبعا مهمة جدا برضه لان مهما كانت المثيرات يا ابو كيمو الواحد لو قريب من ربنا وبيخاف منه ومتربى صح مش حيقدر يعمل حاجة غلط اشكرك بشده لطرح الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
awadvampire
نائب المدير العام
نائب المدير العام
awadvampire


عدد الرسائل : 43
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

التجربة الإماراتية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: التجربة الإماراتية!   التجربة الإماراتية! I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 27, 2008 3:44 am

كيمو شكرا جدا لفتح النقاش فى هذا الموضوع لانه بالفعل يحتاج ع رؤيه صحيحه
وانا فى الحقيقه فى رأى انه ممكن الحل هو الرجوع الى الدين اى كانت دينتنك وايضا ع الاسره و ع الاب ع الاخ الاكبر قول النصيحه

وانا مش معا الحته اللى يكون فى المدرسه ماده لثقافه الجنسيه طبعا لا مستحيل يحصل هنا دى كانت تكون اخرب من كده بكتيررررررر
اوى

وربنا يهدى شباب المسلمين جميعا اا اا اا اا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kimo_3wad
المدير العام
المدير العام
kimo_3wad


عدد الرسائل : 131
العمر : 39
الموقع : https://fast-t7mel.mam9.com
تاريخ التسجيل : 23/10/2008

التجربة الإماراتية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: التجربة الإماراتية!   التجربة الإماراتية! I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 27, 2008 2:34 pm

التجربة الإماراتية! 2rm3xv10


اولا : احب اشكر كل اللى ساهم برد او حتى شاف الموضوع من غير مايرد

ثانيا : بالنسبه للأخ العندليب كلمك 100% صح لأسباب كتيره و لكن الناس اللى احنا بنقول عليهم متقدمين عننا هما اللى عملو كده فينا و اظن الكل عارف ازاى
دى حاجه و الحاجه التانيه ان الناس دو و صلو للتقدم عن طرقنا احنا بدليل ان الشيخ محمد عبده (تقريبا ان لم تخنى زاكرتى ) لما كان فى اوربا قال "انى و جدت اسلام بلا مسلمين و هنا مسلمين بلا اسلام "

بمعنى انو شاف تصرفات من المفترض ان تصدر من مسلم و ليس من غير مسلم "دا كلام الشيخ محمد عبده مع احترامى لكل الأديان " و لكن السؤال هو فين


الدين ايا كان الدين يعنى الأديان السماويه كلها مجمعه على ان الزنا فعل غير محبوب " مع اختلاف مسمياته فى الأديان الثلاثه " و ان الخمره حرام " مثلا" و كذللك الكذب و لكن الموضوع اكبر من كده بكتير


انا مش هاكتر فى الكلام عن الدين و السياسه لأنو ده المفروض يكون بحساب و لكن اللى عاوز يعرف ازاى احنا وصلنا كده و كمان حالنا فى المستقب بناءا على قراءه الحاضر و توقع المستقبل انا تحت امره



اسف لو طولت عليكم و على الرغى الكتير
و شكرا لسعه صدركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fast-t7mel.blogspot.com
 
التجربة الإماراتية!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامه :: منتدى المواضيع الجاده-
انتقل الى: